....... والله وأنا كذلك لم يكن على أيامنا لا نادي المائة ولا نادي الآحاد
وكانت أعظم جائزة أن نفلت من عقاب المعلم ...... فمن نجى من عصاه فقد فاز فوزا عظيما
وكانت الجوائز من عينة الكلمة الطيبة .. وإن كنت لا أنسى جائزة مدرستي في الصف السادس وكانت عود بخور .... وكذلك الجائزة الكبرى من موجه مادة ( المواد الاجتماعية ) وكانت قرشا واحدا ..... وفي الأيام العظيمة مثل الأعياد القومية كان من الممكن أن تصل إلى قلم رصاص لعدد من الطلاب لا يصل عددهم إلى عدد أصابع اليدين على مستوى المدرسة ... ـ أي لم يكن هناك لا نادي و " يجزنون "